شعر

‏علمتني الأشواقَ منذ لقائنا ‏فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر ‏وشدوتُ لحناً في الوفاءِ لعله ‏ما زال يؤنسني بأيامِ السهر ‏وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما ‏مضت السنينُ أراهُ دوماً  يزدهر ‏فاروق جويده ....🌷

تم النسخ
احصل عليه من Google Play