شعر

‏‎يا آخرَ المَلكاتِ كيفَ أخذتِني منّي، بلا إذنٍ و لا استئذانِ!؟ من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي و نشرتِ هذا الطُهرَ في بُستاني إني عرفتُ من النساءِ قبائلًا لكنْ كرسمكِ لم تجد ألواني حذيفة العرجي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play