شعر

‏‎مازالَ صوتُك في ثنايا مَسمعِي والشُوق في صدري يُفتت أَضلُعِي والله إنَّ الشُّوق فاق تحمُّلِي ياشُوق رِفقًا بالفؤادِ ألا تَعِي؟ حاولتُ أن أُخفي هواكَ وكُلَّما أَخفيتُه في القلبِ فاضت أَدمُعِي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play