شعر

كَم مَرةٍ حلّ الأسى في داخِلي كَم لحظةٍ ماتَ التفاؤلُ فيها. فإذا أنا كَشُجيرةٍ لا زهرُ في أغصانها لا ماءَ في واديها.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play