شعر

مِنْك الجَمالُ وَ مِنّي اللّحنُ وَ الشَـاديْ يَا خَمرَةَ الحُـبّ فِي أكوَابِ إنشَـادِيْ وَحدِي أُغنّيك تَحْــتَ اللّيـلِ مُحتَمِلَاً جُوعَ الغَرامِ ، وَ أشوَاق الهَوَى زَادِي هُنَا أُنَاجِيـك وَ الَأطيَــافُ تَدفَـعُنِيْ فِي عَـالَمِ الحُـبِّ مِنْ وَادٍ إلىْ وَادِيْ -عبدالله البردوني

تم النسخ
احصل عليه من Google Play