شعر

‏‎‎وَكيفَ أنسَى دِيَاراً قَد تَركتُ بِهَا أَهْلاً كِرامَاً لهُم وُدِّي وَإِشْفَاقِي؟ إذَا تَذكَّرتُ أيَّاماً بِهِم سَلَفت تَحَدَّرت بِغرُوبِ الدَّمعِ آماقِي فَيَا بريدَ الصَّبَا بَلِّغ ذَوى رَحمِي أنِّي مُقيمٌ عَلى عَهدِي ومِيثاقِي ..🌿 ( البارودي )

تم النسخ
احصل عليه من Google Play