شعر

وَ أكثرُ مَا في النَّفْسِ أنِّي صَرَمْتُها وَ لَم يَتَحَوَّل حُبُّها عَن فُؤاديَا طَلَبْنَا دَواءَ الحبِّ عصرًا فلم نَجِد -من الحبِّ- إلَّا مَن نُحِبُّ مُدَاويَا. #لقائلها♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play