شعر

صرفتُ إلى ربِّ الأنام مطالبي ‏ووجّهتُ وجهي نحوه ومَآرِبي ‏إلى الملِك الأعلى الذي ليس فوقَه ‏مَليكٌ يُرجَّى سَيْبُه في المَتاعِبِ ‏إلى الصَّمَدِ البَرّ الذي فاض جُودُه ‏وعمّ الورَى طُرًّا بجَزْلِ المَواهِبِ ‏مُقِيلي إذا زلّت بيَ النعلُ عاثرًا ‏وأسمَحُ غَفّارٍ وأكرمُ واهبِ ‏طُرّا:كُلّا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play