شعر

‏‎أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ … وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ … أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى … بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ … وَلِلَّه سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً… عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ…((المتنبي))

تم النسخ
احصل عليه من Google Play