شعر

‏‎ومِن حيثُ لا تدري سيأتيكَ مخرجُ وتسطعُ شمسُ الحَقِّ فالحقُّ أبلجُ ستُفرجُ دامَ اللهُ في القلبِ حاضراً وما دمتَ في التقوى تقيمُ ستُفرجُ وما كانَ في عينيكَ صعباً منالُهُ يسيرٌ على ربٍّ لهُ الأمرُ يعرجُ ويولجُ في الليلِ النّـهارَ وإنّـهُ من الميّتِ الحيَّ السّميعَ لمُخرجُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play