شعر

•• ‏هَل مِن طَبِيبٍ لِدَاءِ الحُبِّ أو رَاقِ يَشفِي عَلِيلًا أخَا حُزنٍ وَإيرَاقِ قَد كانَ أَبقَىٰ الهَوَىٰ مِن مُهجَتي رَمَقًا حَتَّىٰ جَرَىٰ البَينُ فَاستَولَىٰ عَلىٰ البَاقِي ‏حُزنٌ بَرَانِي وَأشوَاقٌ رَعَتْ كَبِدِي يَا وَيحَ نَفسِي مِن حُزنٍ وَأشوَاقِ • البَارُودِي | ❤️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play