شعر

‏‎يا سارِقَ الأنفاسِ كيف عبثتَ بي وأنا الكتومُ الحاذِقُ المُتحَـذّرُ جِدْ لي جوَاباً للسؤالِ لكي ترى إنّي أحبَّكَ فوقَ ما تتصـوَّرُ آمنتُ أنَّ الحُبَّ فيكَ نُبوءَتي وهواكَ شبه الموتِ لا يتكرَّرُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play