وقريب من المعنى السابق قول صفي الدين الحلي: عَرَضْنا أنفُسًا عَزّت علينا ونعلمُ أنّها لا تُستَهانُ وهان نصيبُها لمّا تَجَلَّت عليكم، فاستَخفّ بها الهَوانُ ولو انّا مَنَعناها لَعَزّتْ وكانت كيفما كانت تُصانُ وما كنّا نَخالُ لها امتِهانا ولكنْ كلُّ معروضٍ يُهانُ
تم النسخ