شعر

وقريب من المعنى السابق قول صفي الدين الحلي: ‏عَرَضْنا أنفُسًا عَزّت علينا ‏ونعلمُ أنّها لا تُستَهانُ ‏وهان نصيبُها لمّا تَجَلَّت ‏عليكم، فاستَخفّ بها الهَوانُ ‏ولو انّا مَنَعناها لَعَزّتْ ‏وكانت كيفما كانت تُصانُ ‏وما كنّا نَخالُ لها امتِهانا ‏ولكنْ كلُّ معروضٍ يُهانُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play