شعر

إِلَى اللَّهِ أَشْكُو أَنَّنِي بَيْنَ مَعْشَرٍ ‏سواءٌ لديهم طيِّبٌ وخبيثُ ‏لهُم ألسنٌ إن رُمنَ أَمراً بلغنَهُ ‏مِنَ النَّفْسِ مَصْنُوعٌ لَهُنَّ حَدِيثُ ‏تَرِثُّ عَلَى قُرْبِ الوِدادِ عُهُودُهُمْ ‏وكَيْفَ يَدُومُ الشَّيْءُ وهْوَ رَثِيثُ؟ —محمود البارودي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play