شعر

لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ ما بِتُّ مِنْ خَوفِ الهَوى أتألَّمُ وَمِنَ العَجَائِبِ أنّني والسُّهْمُ لي مِن نَاظِرِيكَ وفي فُؤَادِي أَسْهُمُ دَارَيْتُ أَهْلَكَ في هَوَاكَ وَهُمْ عِدى ولأَجْلِ عَيْنٍ ألفُ عَيْنٍ تُكرَمُ الشاب الظريف

تم النسخ
احصل عليه من Google Play