شعر

‏‎سُحـ.ـقاً لقوم وُدُّهم متلونٌ غَـ.ـدروا وأبدوا أَنَّهم خلَّانُ عند المصالحِ يُظهرُون مَودَّةً وأذا انتهت تِلكَ المصالحُ خانُوا الغدرُ من طبع الذِّئاب فلا تكن ذئبًا بطبعك أيُّها الإنسانُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play