شعر

‏ سامحتُهُ وسألتُ عن أخبارهِ و بكْيتُ ساعاتٍ على كَتِفيهِ وبِدونِ أن أدرِي تَركتُ لهُ يدي لِتنامَ كالعُصفورِ بين يديه ونسيتُ حقدي كلهُ في لحظةٍ من قالَ أنّي قد حَقِدتُ عليهِ؟ كم قُلتُ إنّي غيرُ عائدةٍ لهُ ورجعتُ، ما أحلى الرّجوع إليهِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play