شعر

ربما كان اشتياقًا، ربما! ‏أو حنينًا حين لا أدري نَمَا ‏أو شعورًا عابرًا، أو وحدةً ‏أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطمَا ‏ربما كانت جراحًا قلتُ قد ‏شُفيتْ، لم تُشفَ.. وانسحّت دَمَا ‏أو بكاءً كنتُ قد أجلّتهُ ‏سنواتٍ، فامتلا حتّى همى! ‏أو صدى قلبٍ تجزّا قِطعًا ‏حينما كسّرتَ فيهِ العشَما ‏أو بقاياي التي جاءت على ‏مهلها بعدي، تُقاسي الألما ‏ربما كان سؤالاً.. واردٌ ‏أنّ ما أبصرتَهُ فيَّ: لِمَا؟ ‏ربما ما شئتَ، لكن لم يكن ‏-وأنا أعني كلامي-: ندَما

تم النسخ
احصل عليه من Google Play