شعر

وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها ‏شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا ‏باللهِ  يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي ‏إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا ‏أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي ‏ من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play