شعر

‏فإِن تَسأَلَنّي كَيفَ أَنتَ فَإِنَّني صَبورٌ عَلى رَيبِ الزَمانِ صَعيبُ حَريصٌ عَلى أَن لا يُرى بي كَآبَةٌ فَيشمُتُ عادٍ أَو يُساءَ حَبيبُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play