شعر

إلَيكِ سَلَبتُ العَينَ طِيبَ مَنامِهَا ‏وفيكِ رَعَيتُ النَّجمَ فِي أُفقِهِ وَحدِي ‏سَلِي عنِّيَ اللَّيلَ الطَّويلَ، فإنَّهُ ‏خَبيرٌ بما أُخفِيهِ شَوقًا، وما أُبدِي -

تم النسخ
احصل عليه من Google Play