شعر

‏‎وَدِدتُ وَما تُغني الوِدادَةُ أَنَّني بِما في ضَميرِ الحاجِبِيَّةِ عالِمُ فَإِن كانَ خَيراً سَرَّني وَعَلِمتُهُ وَإِن كانَ شَرّاً لَم تَلُمني اللَوائِمُ وَما ذَكَرَتكِ النَفسُ إِلّا تَفَرَّقَت فَريقَينِ مِنها عاذِرٌ لي وَلائِمُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play