شعر

‏يا دارُ أَينَ تَرَحَّلَ السُكّانُ؟ وَغَدَتْ بِهِم مِن بَعدِنا الأَظعانُ! بِالأَمسِ كانَ بِكِ الظِّباءُ أَوانِسًا وَاليَومَ في عَرَصاتِكِ الغِربانُ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play