شعر

‏‎أشتَاقُهَا وَهيَ فِي سِرِّي مُخَيِّمَةٌ وَنُورُهَا ظَاهِرٌ مَا بَينَ أجفَانِي وَكَيفَ يُصبِحُ عَنهَا الطَّرفُ مُحتَجِبًا وَحُسنُها فِي جَمِيعِ الخَلقِ يَلقَانِي إِن غَيَّبَت ذَاتَها عَنِّي فَلِي بَصَرٌ يَرَىٰ مَحَاسِنَها فِي كُلِّ إنسَانِ النَّابلسِي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play