يامن سكنت شغاف القلب والحدقا ذابَ الفؤاد من الأشواقِ واحترقا مازالَ طيفُك في الأحلامِ يوقظُني حتى غدا الليلُ مثلَ الصّبحِ مُؤتلِقا روحي تحلقُ في الأجواءِ هائمةً علّي أرى في دروبِ الحبِّ مُفتَرقا كلُّ الدروبِ إلى لقياك شائكةٌ كيفَ الوصولُ لمَن في بحرِكم غرقا
تم النسخ