شعر

وَ مَا كَلَفي بالشِّعرِ إلَّا لأنَّه مَنارٌ لِسَارٍ أو نَكَالٌ لِأَحمقِ عَلِقتُ بِهِ طِفْلًا وَ شِبتُ وَ لَم يَزَل شَديدًا بِأهدَابِ الكَلَامِ تَعَلُّقي إذا قُلتُ بيتًا سَارَ في الدَّهرِ ذِكرُهُ مَسيرَ الحَيَا مَا بَينَ غَربٍ وَ مَشرقِ يَهيمُ بِهِ رَبُّ الحُسَامِ حَمَاسَةً وَ تَلهو بِهِ ذَاتُ الوِشَاحِ المُنَمَّقِ. #البارودي♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play