شعر

‏‎إنّ حظّي كدقيق ٍ فوقَ شوكٍ نثروهُ ثمّ قالوا لحُفاةٍ يومَ ريح ٍ إجمعوهُ صعُبَ الأمرُ عليهمْ قلتُ يا قوم ِ اتركوهُ إنّ من أشقاهُ ربِّي كيفَ أنتم تسعدوهُ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play