شعر

‏‎أراكَ هجرتَني، وصَدَدتَّ عَنِّي وهانَ عَليكَ يا أسفي فراقي وهانَ عليكَ أن يَشقىٰ فؤادي بلا ذنبٍ، يُعَذِّبُهُ اشتياقي وخُنتَ العهدَ لَمَّا صُنتُ عَهدي وآثرتَ الشِّقاقَ علىٰ العِناقِ فهل بعدَ التَّجافي مِن رجوعٍ؟! وهل بعدَ التَّفَرُّقِ مِن تَلاقِ؟!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play