شعر

‏‎وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنَّه وطنٌ وأنتِ مدينتي أحيا بهَا ما مسَّني مللٌ بقربكِ مرَّةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play