شعر

‏‎مِتُّ قَبلَ اللِقاءِ شَوقاً فَلَمّا جادَ لي بِاللِقاءِ مِتُّ سُرورا أَنا مَيتٌ في الحالَتَينِ وَلَكِن هَجَرَ المَوتُ عاشِقاً مَهجورَا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play