شعر

‏‎وَحِيدٌ مِنَ الخُلانِ في أرضِ غُربَةٍ أَلا كُلّ مَن يَبغِي الْوَفاء وحِيدُ فهَل لغَرِيبٍ طَوَّحَتهُ يَد النَّوَى رُجوعٌ وَهَل لِلحَائِماتِ وُرُودُ! - البارودي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play