شعر

أراكَ هجرتني، وازددتَ بُعداً وآثرتَ القطيعةَ والجفاءَ! - سقيتُكَ من فُؤادي كأسَ وُدٍّ وأنتَ سقيتني سُقماً وداءَ - أما رقَّ الفُؤادُ لدمعِ عينٍ وصوتٍ يعزفُ الشوقَ حُداءَ - إلى ربِّي سأشكو ما جرى لي وعندَ اللهِ سوفَ ترَى الجزاءَ..!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play