بيضاءُ أَلبَستِ الأديمَ أديمَ ال حسنِ، فهو لجلدهَا جلدُ فالوجهُ مثل الصبحِ مُبيَضٌ والفرعُ مثل الليلِ مُسوَدُّ ضِدّان لما استُجمِعَا حَسُنَا والضِدُّ يُظهرُ فضلهُ الضِدُّ ولها بنانٌ لو أردتَ لها عَقدًا بكفّك أمكنَ العَقدُ - الأخيطل المخزومي
تم النسخ