شعر

‏‎مازال يُؤنسني خيالكَ كُلما فاضت بي الذِكرى وطال عنائِي لاتحسب أني نسيتكَ لحظةً ولتسأل وجدي وطُول بُكائي والله ما لهجَ اللسان بدعوةٍ إلا ذكَرتُك في حروف دُعائي. .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play