شعر

وَلَمّا اِلتَقَينا بِالثَنِيَّةِ أَومَضَت ‏مَخافَةَ عَينِ الكاشِحِ المُتَنَمِّمِ ‏أَشارَت بِطَرفِ العَينِ خَشيَةَ أَهلِها ‏إِشارَةَ مَحزونٍ وَلَم تَتَكَلَّمِ ‏فَأَيقَنتُ أَنَّ الطَرفَ قَد قالَ مَرحَبًا ‏وَأَهلًا وَسَهلًا بِالحَبيبِ المُتَيَّمِ ‏عمر بن ربيعة

تم النسخ
احصل عليه من Google Play