شعر

وَ قَد كُنتُ أرجو أنْ أََرَاها دَقيقةً فَيَا حَرَّ مَا ألْقىٰ وَ يَا بُعدَ مَا أرجو فإنْ أنجُ مِن هَذا الوباءِ فَقَد رَمَىٰ فؤادي هَوَاهَا بِالذي مِنهُ لَا أنْجو

تم النسخ
احصل عليه من Google Play