وَ قَد كُنتُ أرجو أنْ أََرَاها دَقيقةً فَيَا حَرَّ مَا ألْقىٰ وَ يَا بُعدَ مَا أرجو فإنْ أنجُ مِن هَذا الوباءِ فَقَد رَمَىٰ فؤادي هَوَاهَا بِالذي مِنهُ لَا أنْجو
تم النسخ
وَ قَد كُنتُ أرجو أنْ أََرَاها دَقيقةً فَيَا حَرَّ مَا ألْقىٰ وَ يَا بُعدَ مَا أرجو فإنْ أنجُ مِن هَذا الوباءِ فَقَد رَمَىٰ فؤادي هَوَاهَا بِالذي مِنهُ لَا أنْجو