شعر

‏ربّاهُ، والقلبُ يثوي في حـناياهُ ‏يدعو ويرجو جميلَ الصّفحِ ربّاهُ ‏فالقلبُ مُفتقرٌ، والعـمْرُ مُنصرمٌ ‏فامننْ إلهَ الورى وسَوِّ مسـعاهُ ‏هذا وثاقي فـلمّا أنْ سعيتُ بهِ ‏ضلَّ المسيرُ ورحتُ أقولُ: أوّاهُ! ‏ربَّ الوجودِ فمنْ إلّاكَ يرحمني؟ ‏عبدٌ هَــفا وهــجيرُ البعدِ أضناهُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play