أنتِ مُضيئة بطريقة لا يُمكن أن يتجاهلها الآخرون، حتى ولو حاولوا ذلك ..
هَلَّا ابتَسَمتِ لِتُعْطِي الصُبْحَ بَهْجَتَهُ؟!
لَم يكُن جمالِها فتنةٌ فقط ، كان عليَّ أن لا أنظرُ وأتجاوز القتلِ.
كانت تأسر أنتباهي كأنها كوكبة متوهجة من النجوم
تَباهْت بِك الازْهَار يَا سِيدَة الوَرد .
لكِ بَهجَةُ الفَراشاتِ .
— كأن الحُسنَ في خَدّيك طِفل .
عيْناكِ أجملُ من حقولِ الياسمين
أنتِ الأنوثة كلّها والأخريات مُحاولة .
لها مّن حُسنَ القمْر تواصيف الجمال .
كانَت نادِره تَماماً تشبه العبارات التي نَضعُ تحتها سطراً فِي الكُتب .
وش الاجمل ؟ مُطر وله مقابل ناعس عيونك ، مطر وعيونك الحلوة دخيل الله في الجمال
عيناها فراشتين بلون البُن تترك أثر ناعِم في قلب مَن يراهما ..
ما الذي يجول في بال الأزهار عندما تُصادف جمالك ؟
⟨ في الأصل الأناث ورود قادرة علىٰ الحركة ⟩ .
القَمر زينة السماء وأنتِ زينة الأرض .
أيتها الفراشة التي أعتادت أن تكون امرأة .
” أستطيع إعراب كُل ما تحته خط إلا خَط الكُحل تحت عيناكِ .”
أنتِ رائعة لامعة مُشرقة وستبقين كذلك مهما فعلت بِك الأيام لم ولن تغيرك الظروف.
تغفو الفراشات عليكِ وأنتِ نائمة وتطير بعدها ويبقى أثرها على شكلِ شامات.