مسجات مدح

مسجات مدح

‏أنتِ مُضيئة بطريقة لا يُمكن أن يتجاهلها الآخرون، حتى ولو حاولوا ذلك ..

‏هَلَّا ابتَسَمتِ لِتُعْطِي الصُبْحَ بَهْجَتَهُ؟!

لَم يكُن جمالِها فتنةٌ فقط ، كان عليَّ أن لا أنظرُ وأتجاوز القتلِ.

كانت تأسر أنتباهي كأنها كوكبة متوهجة من النجوم

تَباهْت بِك الازْهَار يَا سِيدَة الوَرد .

لكِ بَهجَةُ الفَراشاتِ .

— كأن الحُسنَ في خَدّيك طِفل .

‏عيْناكِ أجملُ من حقولِ الياسمين

‏أنتِ الأنوثة كلّها والأخريات مُحاولة .

لها مّن حُسنَ القمْر تواصيف الجمال .

كانَت نادِره تَماماً تشبه العبارات التي نَضعُ تحتها سطراً فِي الكُتب .

وش الاجمل ؟ مُطر وله مقابل ناعس عيونك ، مطر وعيونك الحلوة دخيل الله في الجمال

عيناها فراشتين بلون البُن تترك أثر ناعِم في قلب مَن يراهما ..

ما الذي يجول في بال الأزهار عندما تُصادف جمالك ؟

⟨ في الأصل الأناث ورود قادرة علىٰ الحركة ⟩ .

القَمر زينة السماء وأنتِ زينة الأرض .

أيتها الفراشة التي أعتادت أن تكون امرأة .

” ‏أستطيع إعراب كُل ما تحته خط ‏إلا خَط الكُحل تحت عيناكِ .”

أنتِ رائعة ‏لامعة ‏مُشرقة ‏وستبقين كذلك ‏مهما فعلت بِك الأيام ‏لم ولن تغيرك الظروف.

تغفو الفراشات عليكِ وأنتِ نائمة وتطير بعدها ويبقى أثرها على شكلِ شامات.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play