
لَم يَكُن الرَّاءُ حَاضِراً فِي إسمِكِ إلَّا دَلالةً وَاضِحَةً عَلىٰ الرِقَّةِ .
حُسنهَا يُشبه الورد و نور الشّمس .
و مِنَ النساءِ شُموع ، أنتِ على سبيلِ النورْ
سُبحان مَن جعلَ الجمالَ بوجهكِ وكأن وجهكِ من ورودٍ قدْ خُلِق
كَالفِراشة أنتِ أو اكَثر من بَهجة الفرِاشة أنتِ اُنثى مَلامحها كالقِمرُ الَمضيئ .
ما هيَ ألاّ وَردٌ عَلى وَرد .
حسناءُ ما برزت إلا وقام لها من جُندِ إبليس خُدّامٌ وأعوانُ .
لأنّكِ فراشة ، كُلَّ مَكان تَحُطينَ فيه تَترُكين أثر رَقيّق .
وأنتِ غَزالةٌ بَيضاء تمرَحُ في سَوادِ العَيـن .
زينهَا فوق الوصف زاد تَعدّى 🦌
تم النسخ