حُب وأُلفَة الأصدقاء تدع القلب ربيعًا.
أصدقائي قلائل، لكنهم أصدقائي، ويُمكنني السقوط عليهم في أي لحظة، دون أن أرتَطِم بالأرض.
من يريد صديقاً بدون عيب أصبح في الحياة وحيداً.
رعى الله صديقًا لو مشى في الروح ما أثقلها، رفيقٌ، رقيقٌ، خفيفٌ، كأن لا ظِل له.
صديقك الحقيقي من يفهم صمتك أكثر من كلامك.
إنك صديقي الذي آتي إليه حين أرغب بالجلوس مع نفسي .
من هِبات الزمان وحلاوة الدنيا محادثةُ صديق يوافقك في عقله ويشاطرك همَّه، تسمع كلماتك على لسانه، وترى أفكارك ماثلة في رأسه، يسبقك مرة إلى الكلمة تريدها وتسبقه مرة، مع اطّراح الكلفة في كل ذلك. ألم تسمع إلى قول بعض الملوك: لم يبق لي لذة إلا صديق أطرح معه فيما بيني وبينه مؤنة التحفظ.
لقد فُزت بأفضل صديق على الإطلاق ، صديق لا يمكن أن تمنحه لي الحياة مرتين.
ليست مبالغة، لكنّي ممتنٌ جدًا لصديقي الذي كلما اكتشف أغنيةً أو كتابًا أو فيلمًا على نفس وتيرة ذائقتنا أرسلهُ إليّ، وكأننا مُتعاهدان على ذلك.
صديق رحيم، خفيف الروح، هيّن الطبع، يغنيك عن ملئ الأرض أصحابًا
ليس جميع أصدقائك يستحقون جهدك للمحافظه عليهم، أحتفظ بالصديق الذي يشعر بك، يأتيك دون أن تناديه، يساعدك على الصمود دون أن تخبره أنك مُثقل.
يا صديقي إنّ قلبك ما هان عليّ ولا مرة ، وإنِّي على استعداد تام أن أجمع كُل بسماتي واستودعها في صدرك بكُل ما يملُكه صدري مِن رحابة ♥️.
وصف الرافعي صديقًا له فقال: وكنت أعرفه معرفة الرأي كأنه في عقلي، ومعرفة القلب كأنه في دمي
مرحباً كيف الحال؟! يا صديقي أخبرني كيف غيرتك الأيام !؟ لقد كُنت في يوماً من الأيام تقول لي إنك لن تُفراقني ومِن شده الغباء الذي بي صدقتك!!! ألم تعرف أنك كُنت من أهم الأشياء بالنسبة لي ؟! أود فقط أن اعرف لم تغيرت هل أخطأت بحقك ،او خذلتك؟! لقد كُنت شيء رائع في حياتي ام الان صرت شيء من الماضي لِما حصل هذا لِما ؟!. -بِنت الحضرمِي 🦋''
هو واحدٌ من الأصدقاء الذي بلطفِه يلمس شعورك بصدق، ثم يكون مثل روحك، صادقٌ وعميق، ولا يمكن للأيام أو الظروف أن تخدش هذا النقاء فيه، يعرفك مهما مالت بك الحياة، هو واحد من الأصدقاء الذي يحبك بسعة السماء، واحد ونادر جدًا ولا يُعوض أبدًا.
جاء في بالي وصف دقيق لـ الصديّق تجيّه حامل فوق أكتافك جبال ترجع وإنت ماغير شايل راحتك وأحس إني محظُوظه لأن هـ الصديق اللي وصفته موجود بـ حياتي ..
(كأنها كل الرفاق، كل الأحبة كل اللحظات المُبهجة)
الصديق اللطيف ، شريك الحلوة والمُرَّة لا غيّب الله حسّك عن أيامي .
الصَّديقُ البَرُّ مَن لم تخشَ معَه تغيُّرَ الأخلاقِ، ولا ودائعَ الأسرارِ، ورأيتَ إشراقَ سُرورِك في جبينِه، وتخفَّفتَ همَّك باحتمالِه معك، فتقبَّضت عليهِ لعلمِك أنَّ الزمانَ لا يجودُ بغيرِه!
الأصحاب إنقاذ للروح المُحبطة.