
رغمَ حشُود اليأس التي تسلّلت عبرَ ظلام اللّيل لتغتَال نشوة الحُلم إلا أنّنا ما زلنا نرتَدي ثوبَ الأُمنيات 💙💉
فإذا أراد الله أمرًا سَاقهُ, حتى و إن حالت هُناكَ ظُروف”
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا♥️.
مواساة تلامسني دائمًا: الله قادر أن يعوّض الإنسان لدرجة أن ينسى مالذي خسره في البداية
تدابير الله هي المنجية ولو أحزنتك .
سيِّدنا زكريًا وهو يدعو اللّٰه لسنوات كان يردِّد وَلَمْ أَكْنُ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيَّا كان متيقِّن إن مهما تأخَّرت الإجابة فخير اللّٰه سوف يتحقَّق فلا تستعجل أمرًا رجوت اللّٰه به فخير اللّٰه آتيك آتيك فلا تيأس وألح بالدُّعاء فلا يشقى عبد دعَا ربه .
إن الذي خَلق التَعثر … قَد خَلق النُهوض .
لو اجتمع يأس الدُنيا كله في قلبك , وتأملت هذه الآيه لـ ذهب اليإس , كم من مشكلة مرت بنا ثم رحلت وكأنها لم تكن ﴿ سيجعل الله بعد عسر يسرا﴾”.
سيحدثوك عن القطار الفائت والماء المسكوب وسيخبروك بأن الفرص إذا أتت لن تعود والكثير من المجازات التي تجعلك تغرق في بحر اليأس والإحباط،ولكن سأخبرك بشيء ستنسى كل لحظة عصيبة مرت بك حين يأتيك فرج الله،واعلم بأن الله ألطف بك منك وقت يسرك فما ظنّك عند عسرك وكربتك.
كلمة(خِيرة)هي من أكثر الكلمات معبرة وتهون عليك حتى لو أنك مو شايف الخيرة بوقتها لكن بيجي اليوم وربي راح يثبت لك أنها فعلاً كانت خِيرة.
لا تدخل حيز اليأس الله سيفتح درباً جديداً لك لا تيأس فما زال هناك شئ يسمى الوقت
ننام مُصطحبين الرغبة في التوقف عن المحاولة، لنستيقظ في الصباح علي صَدح الأمل، وبقلبٍ لا يُبلِيه التكرار ولا تُعرقِله قرارات الأمس، نَغتنِم الحياة مرةً أخري.
لا يكاد المرء يفقد شيئًا في هذه الحياة إلا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا
وإيّاك أن تتوقف ، صدّقني لن تأتيك الأمور على قدر حلمك ،إنما على قدر سعيك.
وأحرسنا من يأسنا يالله
- لا يضعك الله في مواقف لا تستطيع التغلب عليها ، الله يعلم أنك تملك القدرة على تجاوزها وتحملها ، إطمئن لأن الله لا يُكلّف نفسًا إلا وسعها💙🍃
«الفرج يأتي عند انقطاع الرَّجاء عن الخلق» -ابن تيمية رحمه الله
هناك توقيت إلهي رباني، توقيت حكيم وموعد يشفي الصدور، -فاطمئن أنت لست بمتقدمٍ ولا متأخر -
أول ما تلاقي نفسك مكمل في دُعائك برغم إن كل الأسباب الكونيه بتقولك صعب و مستحيل ، إعرف إنك وصلت لمرحلة اليقين ! و دي مرحلة أخرها حاجة واحدة قد أُوتِيت سؤلَك
«مُلتَمِسُ الألطَافِ عندَ غَيرِ الله مَخْذُولٌ!»