: في جميع الأقدار التي لم نحبها خير عظيم نجهله فثقوا في تدابير الله وكونوا راضين عنها .
من تربية الله لك قد يجعلك تمر بتجارب صعبة مع بعض الأشخاص كنت تظنهم سنداً، حتى تكتشف حقيقة نفسك وقدرتك على الوقوف بمفردك، ولتتيقن أن الله وحده هو السند الذي لا يميل ولا يغيب. من تربية الله لك أن يكشف لك عيباً في نفسك كنت تراه صواباً، فيسوق إليك من المواقف ما يجعلك تتألم منه، لتتعالج وتتطهر، فالله يُحبك نقياً كاملاً، ولا يتركك معيباً برضاك.
هناك خيرٌ في كل شرٍ لا يعرفه إلَّا الله.🥀
سيستجيب لأنه وعدك، لأنه الله يؤخرها عليك لكنه لا ينسى 🌸.
وأبشر سوفَ تنهمرُ العطايا فمَن تدعوهُ منَّانٌ رَفيق..
رسالة تفاؤلية : ”هناك فرحٌ قريب، بشرى من الله لقرب حُدوث ذلك الأمر الذي يرجُوه قلبك.“♥️♥️
- مزيداً من الأمل والقوة والثقة.. الإرادة والعزيمة تتجدد مع كل فشل.. مع كل خطوة للخلف هناك خطوات إلى الأمام..لا نشعر بها ولكننا نتعلم دروس منها..الطموح والرغبة المشتعلة لا تنطفئ أبدا..سنصل يوماً إلى ما نريد..😌 سنعمل بكل قوتنا لنصل إلى ذلك المكان الذي نرجوه💪.
يؤجل الله أمنياتنا، ولا ينساها.
هذا التأخير الذي أحزنك؛ سيجعل الله لك به عوضاً يُنسيك أيّام حرمانك .
لا عليك إلا تفويض أمرك لله من قبل ومن بعد، كل شيء بيد الله فلا تحمل هم رزقك ولا مستقبلك، وما كتبه الله لك سيأتي إليك ولو كنت نائم أو منغمس في مشاغلك اليومية، واجه الظروف بكل رضا واعلم أن الرضا عن القضاء من أجل النعم وبها يبلغ المرء منزلة رضا الله عنه ”من رَضِي فله الرِّضا“♥️.
وغدًا سَتقول : ها هوَ رَبيّ لم يخذُلني ، دعوتهُ وصَبرت وأسْتجابَ لي 🌱
تخيل عِظمة اللّٰه، حتى وأن أستجاب الدُعاء ڪما تُرِيد أو استجابهُ بالذِّي هو خيرًا لكَ فأنهُ يڪتب لكَ فيه حسنة 💜.
على أملٍ لا أعرِفُ وقته؛ لكنّي أعرِفُ باعِثَهُ، هُو الله الوَهَّابُ. -
يفتحُ اللهُ لك في أقسى أوقاتِ التَّعبِ أبوابًا من الارتياح، تبصرُ من مكانك المُثقل بالضيق عبورك منه إلى ما سواه، هكذا يسيرُ الناسُ إلى اللهِ مُتنقّلين بين السَّلامةِ والألم، والعُسرِ واليُسر، والجبر والانكِسار♥️.
سبحان مدبّر الأحداث وسايق الأرزاق في مسارات عجيبه ما يعلمها إلا هـوَ 🤍 .