مسجات أمل وتفاؤل
لعل الله يُبلغك ما تسعى إليه وتتمناه قريباً .
سنضحكُ مثلما يومًا بكينا وسوف ننامُ حتمًا في هناءِ سنذكر كل ماقد مرّ فينا ونحمد ربنا بعد البلاءِ🤍
تيقن أن عيد قلبكَ سيأتي بالجبر، كما أتانا العيد بالفرحة بعد طول انتظار.
سيأتيك أجمل مما تتخيل لأن ربكَ لا ينساك أبدًا.
ابتسِم الآن وتذكر مالديك من نِعم انظر فِي نفسك وحولك كم أنتَ جميل ومعافى دع الهم جانِباً مسألة وقت وينقضي فقط ابتسم وكُن جميلاً.🙂🌈
بريد اليوم📮 بطريقةٍ ما ستدرك أن الطريق الذي اختاره الله لك، كان أفضل ألف مرة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأن الباب الذي أُغلِق في وجهك ألف مرة، كان وراءه شرٌ محض، وأن اليد التي أفلتتك، لم تكن تناسبك منذ البداية، وأن البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة.🌿☁
لله في تأخيره تدبيرٌ عظيم... فأصبِر .
أَتأَمل لُطْف اَللَّه فِي حَياتِي ، خُطوات أَدرَكت أَنهَا جَاءَت فِي مَوعدِها أنَا اَلذِي كُنْت أَظُن أنَّ اَلْأَوان قد فات ، أَتأَمل لُطفُه بِي ، وكيْف أنَّ هذَا اللُّطْف كان يَضُخ فِي قَلبِي اَليقِين ، لِيفيض فَيحُفني بِهالة مِن السَّكينة والْأمان ، كَيْف أنَّ نِعْمَة تَزْداد لِيربِّيني بِالرِّفْق والْحنان فأخْجل مِن تقْصيريٍّ ، فأشْكر وأتعَلَّق بِحَبل اَللَّه أَكثَر ♥️.
لن يُخذَلَ ولن يندمَ ولن يضعُفَ ولن ييأس ولن يحزن ولن يُهان : مَنْ أدمن الدُعـاء 🌿..
فقط إبدأ السعي وسَيُيَسِّر الله لك السُّبل.
سيكون بعد كل هذا الصبر فرحة كبيرة.
يضيق بنا أمراً فنجد التيسير في غيره بدون أي تخطيط منّا، تنتهي قصّة وتنطوي صفحة، لتبدأ صفحة جديدة يحفّها عوض الله، يُغلق أمامنا باب ويفتح الله لنا أبواب خير من عنده، نسائم رحمته تهب علينا كلما ضاقت بنا، فالحمد لله على لُطفه ورحمته وخيره الواسع الذي لا ينحصر في وقت وزمان ومكان
القلق لا يغير شيء لكن الثقه بالله تغير كل شيء.
ستأتيكَ البُشرى التي تُبهجك ، مختومة بِـ «إنا وجدناهُ صابراً نعم العبد إنهُ أوّاب»🤍.
و يُعطينا الله ما نُحب ولو بعد حين
᷂ان،ربي،معي،وإني،بالله،قوية .
وقَد ترڪضُ مُتأخراً وتَربحُ السِباق 🤍.
♡ من ترك أمره لله أعطاه فوق ما يتمناه 🤍 ✨🎀
يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ
هوِّن على قلبك، كلُّ شيءٍ ينتهي؛ الأوقات الصعبة ستنتهي، الاكتئاب سينتهي، الأيام السيئة ستنتهي، مشاعر كل الإنهيارات ستنتهي، إنَّها مسألة وقت فقط، وكل شيء سيصبح على ما يرام مرَّة أخرى، ثق بالله.
