مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ «اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا ، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي ؛ إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ»

- ‏قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ‏إن في القلب وحشة لا يذهبها إلا الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته، وفيه فاقة لا يذهبها إلا صدق اللجوء إليه ولو أُعطِيَ الدنيا وما فيها لم تذهب تلك الفاقة أبدًا.

‏الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴿82﴾.

عن أنس بن مالك قال رسول الله ﷺ : لما عُرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم. ‏رواه ابو داود

_ لو علم المؤمنون فضل الصلاة على النبي ﷺ.. لما كفّت ألسنتهم عنها كل حين..📖💙.

عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، أن رسول الله ﷺ قال : ((الصِّيَامُ وَالقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ ، يَقُولُ الصِّيَامُ : أيْ رَبِّ ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ ، وَيَقُولُ القُرْآنُ : مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ. فَيُشَفَّعَانِ)) رواه أحمد.

الفاتحه: تمنع غضب الرب الواقعه: تمنع الفقر الدخان: تمنع اهوال يوم القيامه الملك: تمنع عذاب القبر لك اجر المذكرين والقارئين🤍!

‏طهّر قلبك من الرذائل كالغلّ والحسد، والكبر؛ فهي من أعظم موانع الخير، قال سهل بن عبدالله التستري - رحمه الله - : حرامٌ على قلب أن يدخله النور، وفيه شيء مما يكره الله.

‏الإستغفَار يسقي جفَاف الأحزان، ويزرعها أفراح، ويُزهِر أغصان الحيَاة الذابلة.

﴿وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ﴾ «اللَّهُمَّ أرِنَا الحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ ، وَأرِنَا البَاطِلَ بَاطِلًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ»

عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال رسول الله ﷺ : ((إنَّ اللهَ سَيُخَلِّصُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِي عَلَى رُءُوسِ الخَلَائِقِ يَوْمَ القِيَامَةِ ، فَيَنْشُرُ عَلَيْهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ سِجِلًّا ، كُلُّ سِجِلٍّ مِثْلُ مَدِّ البَصَرِ ، ثُمَّ يَقُولُ : أتُنْكِرُ مِنْ هَذَا شَيْئًا؟ ، أظَلَمَكَ كَتَبَتِي الحَافِظُونَ؟ ، فَيَقُولُ : لَا يَا رَبِّ ، فَيَقُولُ : أفَلَكَ عُذْرٌ؟ ، فَيَقُولُ : لَا يَا رَبِّ ، فَيَقُولُ : بَلَى ، إنَّ لَكَ عِنْدَنَا حَسَنَةً فَإنَّهُ لَا ظُلْمَ عَلَيْكَ اليَوْمَ ، فَتَخْرُجُ بِطَاقَةٌ فِيهَا أشْهَدُ أن لَّا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، فَيَقُولُ : احْضُرْ وَزْنَكَ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ مَا هَذِهِ البِطَاقَةُ مَعَ هَذِهِ السِّجِلَّاتِ؟ ، فَقَالَ : إنَّكَ لَا تُظْلَمُ ، قَالَ : فَتُوضَعُ السِّجِلَّاتُ فِي كِفَّةٍ وَالبِطَاقَةُ فِي كِفَّةٍ ، فَطَاشَتِ السِّجِلَّاتُ وَثَقُلَتِ البِطَاقَةُ ، فَلَا يَثْقُلُ مَعَ اسْمِ اللهِ شَيْءٌ)) رواه الترمذي.

يوم عرفة 7/19 عيد الأضحى 7/20 اللهم بلغنا يوم عرفة بتحقيق كل مانتمناه يارب العالمين

- ‏إذا داهمتك مشكلة فتعال إلى الحلّ الربّاني: ‏واسْجُدْ واقترِب

‏- يقول ابن باز -رحمه الله-: ‏كلما أكثر العبد الصلاة على النبي ﷺ وذكره، استولت محبته على قلبه، حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره، ولا شكٍ في شيء مما جاء به. ‏

فضل الصلاة على النبي يوم الجمعة : 💚 أولاً: يؤجر المصلي على النبي - صلى الله عليه وسلّم- بعشر حسنات. ثانيًا: يرفع المصلي على النبي -صلى الله عليه وسلم- عشر درجات. ثالثًا: يغفر للمصلي على النبي- صلى الله عليه وسلم- عشر سيئات. رابعًا: سبب في شفاعة الرسول -صلى الله عليه وسلم- له يوم القيامة. خامسًا: يكفي الله العبد المصلي على رسول الله ما أهمّه. سادسًا: تصلي الملائكة على العبد إذا صلى على رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-. سابعًا: الصلاة على النبي تعتبر امتثالًا لأوامر الله تعالى. ثامنًا: سبب من أسباب استجابة الدعاء إذا اختتمت واستفتحت به. تاسعًا: تنقذ المسلم من صفة البخل. عاشرًا: سبب من أسباب طرح البركة. الحادي عشر: سبب لتثبيت قدم العبد المصلي على الصراط المستقيم يوم القيامة. الثاني عشر: التقرّب إلى الله تعالى. الثالث عشر: نيل المراد في الدنيا والآخرة. الرابع عشر: سبب في فتح أبواب الرحمة. الخامس عشر: دليل صادق وقطعيّ على محبّة رسول الله - صلى الله عليه وسلّم-. السادس عشر: سببٌ لدفع الفقر. السابع عشر: تشريف المسلم بعرض اسمه على النبي- صلى الله عليه وسلّم-. الثامن عشر: سببٌ لإحياء قلب المسلم. التاسع عشر: التقرّب من الرسول - صلى الله عليه وسلم- منزلةً. العشرون: لا يقتصر فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم-، على هذه الفوائد فقط بل تتعدى لتصل إلى مئات الأفضال التي تعود على المسلم بالنفع والخير في الدنيا والآخرة.

﴿فَاعْبُدِ اللهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ﴾ «اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ»

الأرضُ تُهَيَّأُ ليومِ عرَفة؛ والسَّماءُ للدَّعوات.

ولما رأى النبي ﷺ رجلًا لا يُتم صلاته ولا يطمئن فيها أمره بالإعادة، وقال له: إذا قمتَ إلى الصلاة فأسبغ الوضوء، ثم استقبل القبلة فكبِّر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعًا، ثم ارفع حتى تعتدل قائمًا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدًا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدًا، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها _متفق عليه.

إنّ من حياء المؤمن أنه لا يحرج أحدًا، لا يخجله، ولا يضعه في زاوية ضيقة.

‏لن تجد أحد يحافظ على الصلاة عند سماع أذانها إلا وجدته أشرح الناس صدراً وأوسعهم بالاً؛ لأن من أقام أمر الله أقام الله له أموره

تم النسخ

احصل عليه من Google Play