مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

‏أنتَ الذي لو مسَّنا مَا مسَّنا تَبقى الرّحيم وأنتَ تجبرُ مَا انكسر

- «فعليكَ مِن ربّي السَّلامُ تحيَّـةً وعليكَ صلّى والملائكُ سَرمَدا». • صلَّى اللهُ علَيهِ وسَلّم🌱

- «البِدَار البِدار إلَى التّوبَةِ والاستِغفَار».

‏أحب ربي بعطائه ومنعه، أحبه لأنه الله، أجد في محبّته الغنى والرضى الدائم، لا أنتظر رزقًا يزيدني منه قُربًا وحُبًا، أحبه لأنه دلّني عليه، وهداني إليه، وجعل قُربه قُرّة عيني، وأُنسي وسلوتي وسعادتي، قلبي ساكن تحت ما يجري قضائه واختياره، ما يُحبه الله أنا أحبه، ولو غابت عني حِكمته🤍.

{قُلْ إِن تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}

➺🌸┊↷ ‌‏⠀ أوقات الإجابة الستة: 1- الثلث الأخير من الليل 2- عند الأذان 3- بين الأذان و الإقامة 4- أدبار الصلوات المكتوبة 5- عند صعود الإمام يوم الجمعة 6- آخر ساعة من الجمعة‏✨❤️  ⇣    ​•   ______⠀ ⠀   💗⠀▸

ثم يُقال : يا مُحمَّد : ‏ارفعْ رأسكَ، وسَلْ تُعطَ، واشفعْ تُشَفّع ‏فأرفع رأسي فأقول : ‏ أمّتي يا ربي، أمّتي . .🤍!

‏أمَّا السَّفينةُ وأمَّا الغُلامُ وأمَّا الجِدَارُ اللهمَّ صبراً على ما لم نُحِطْ به خُبراً

‏من الله الضماد من الله الجبّر المتين.♥️

{ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ }. -اللهم اجعلنا منهم 💙.

- ‏{وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا } 💗.

​في كل يومٍ يستثيرك نحو الدعاء شيء ؛ فلا تحزن لِـمَا أصابك إن كان ممَّا يُقرِّبك إلى الله بالتجائك إليه بالدعاء ؛ ومَنْ رام السّعادة والعافية فليسألِ الله وقت الرَّخاء والسَّعَة ، حتى يُجنِّبه الله شديد البلاء أو يربِط على قلبه إذا نزل به ؛ فيمُرَّ عليه وينكشف عنه وقد استفاد منه .

نيتك الصالحة : هي من تجلب لك الخير ،ضع نية الخير في قلبك، وسيتولى الله أمرك، فعلى قدر النوايا تكون العطايا 🕊.

كُلَّ المتاعِبِ أُجورٌ عِندَ الله 🤍.

إنّما النّوافل معراجُ العبدِ إلى منزلةِ المحبّة ‏ - الضُحى ❤️

- «إنَّ سَاعَات الاضطِراب وَضِيق الصِّدر سَاعاتٌ أصِيلة فِي حَياةِ الإنسَان؛ يَعني أنَّ قلبَنا قَد سئِمَ النّاس جَميعًا وحَنَّ إلَى ربّه».

أرجوك لا يمرّ عليك هذا النصّ عاديًا ؛ ‏إذا كان الوضوء سببًا للمغفرةِ، والمشي إلى الصلاة يرفعُكَ درجة ويحطُّ عنك سيئة وانتظارك للصلاةِ بعد الصلاةِ رباط، والدعاءُ بين الآذانِ والإقامة لا يُردّ، وبعد الصلاة تدعو لك الملائكةُ ما دمت في مصلّاك! ‏- فما ظنّك بالصلاة نفسها؟

لو أن هناك شيء واحد يستحق أن نستعيذ منه في هذه الأيام فهو أن نستعيذ من الفجأة، الفجأة بكل أشكالها المؤلمة. الموت الفجأة، الفقد الفجأة، قطع الأرزاق الفجأة، الفراق الفجأة، الإبتلاء الفجأة، الهم والحزن الفجأة، وتغير الحال الفجأة. فقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك، وجميع سخطك.. فكانت الإستعاذة ليست من البلية ذاتها بقدر ما كانت من فجأتها. فاللهم إنا نعوذ بك من فجأة نقمتك.🩶

لك الحمدُ على رُكنك الذي لا يضيق حين تضيقُ بنا الأركان، الطمأنينة التي نتجاوز بها ثقل الأيام، الدُعاء الذي يُعيد ترتيب ما تبعثر بداخلنا، برد اليقين بأن ما عندك أجزل وأبقى وأكمل.. اللهُم لا يأس، ولا بأس، ولا انطفاء.

‏تشاءُ وأرضى.. لأنكَ أحن وأرحم وأدرى

تم النسخ

احصل عليه من Google Play