مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

‏الحمدلله على كل نعمةٍ أحاطت بي🤍.

‏غارقون في نعمك يا الله فَلك الحمد حتى ترضى.

{وَٱبْتَغِ فِيمَآ ءَاتَىٰكَ ٱللَّهُ ٱلدَّارَ ٱلْـَٔاخِرَةَ ۖ}

- لا اعلم ماذا يخبأ لي الغد ولكن خبأت له حسن الظن بالله .🩶

‏الحمدلله لأن أرزاقنا في خزائنه، ونواصينا بيده، وتدبيرنا تدبيره، الحمدلله أن الأمر أمره لا أمر عباده، والرحمة رحمته لا رحمة مخلوقاته، والهبات والعطايا كلها منه لا من سواه.

‏يحمل المؤمن يقينه أن الله جامع بينه وبين ما يحب، يجمع له ماتفرق من أحلامه، وما تناثر من عافيته، وما تشتت من أحبابه، ويعلم يقينًا أنه ما من دعوة لهج بها لسانه في اضطراره إلّا وغوث الله معها في الطريق، فلا تضعف عن الدعاء ولو تأخر الفرج

‏قدرة الله على تهيئةِ الظّروف أكبر بكثير مِن قُدرتك على التّخيل!

‏كُلُّنا أسوأُ مما نبدو، ولكنَّه رداءٌ من اللهِ اسمه السِّتر،

الحمدلله أنها دنيا وستنقضي ‏الحمدلله أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين. ‏الحمدلله أنها دُنيا وسَتنقضي، ‏وعسَانا فى الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا ‏كلّ ما فيها مُتعِب، وكلّ من فيها مُتعَب ‏لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة

﴿إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ﴾ على رجع ماذا ؟ كل شي ! جبرك، فرحك، حلمك، كل ما غاب عنك .

ركعتين الضحى التي تستثقلُها الآن لا تدري ‏كم سيكُون قدر فرحتك بها في المحشر. ╭⊰ ╰┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈╯

‏‎حُسن الظن بالله أخرج يونس مِن بطن الحوت, وأعاد يوسف إلى يعقوب, وشفى أيوب, ونجى موسى, فأحسن الظن بمولاك يحفظك في دُنياك...🍂

{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُۥٓ أَنِّى مَسَّنِىَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ}

{فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}

‏ثمّ أعود إلى ربّي فأجدهُ يؤنسُ وحشتي ويجبرُ قلبي .

دعك ممن لا يكترث لمُجريات الأحداث، واستبصر أنت البصيرة من كل حدثٍ تنظر إليه، وتزود وتعلم؛ فالدروس لا تنتهي وإن انتهى أصحابها، تظل قابعةً في عمق التاريخ وصفحاته. انظر إلى جيل الصحابة كيف ورثُوا لنا الدروس والعِبر، وسطروا أروع البطولات في سبيل الله، ورغم ما سطروه وورثُوه، إلا أنهم لم يبتغوا بذلك جاهًا ولا صيتًا لأنفسهم، وإنما قضو ذلك في سبيل الله، ومن الله، وإلى الله.

اليقين: هو مادة جميع المقومات والحامل لها.

الباعث الأهم للثبات والاستمرار والتحمّل، هو شدة التصديق باليوم الآخر بكل ما فيه. والإيمان باليوم الآخر هو السبب الأعظم لثبات الإنسان على التكليف الشرعي وصبره على الابتلاءات.

- ‏صاحب القرآن لا يُخذلُ أبداً، لأنه في عناية الرحمن، ومن كان في عناية اللَّه لا يخذلُ 💗🌼

‏الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play