مسجات إسلامية

مسجات إسلامية

‏هناك تفاصيل لا تُحكى إلا لله.

‏الرزق لا يُؤخذ بالمنازعة؛ بل يسوقه الله من أوسع أبواب اللطف والرضا وتيسير الأسباب إن الله سبحانه على كل شيء قدير.

تراهُ متناقض وهو قسمًا باللّٰه يُجاهد ! يُجاهد نفسهُ والشيطان والدّنيا والهوىٰ .

الإنسان ضعيف وغير مؤهل أبدًا للشعور مرةً أخرى بالخذلان أو الضُعف أو قِلة الحيلة. يا ربّ نحنُ لا نستحق ذلك أبدًا قرِّب لنا كل هيِّن ليِّن يهزمهُ ضعفنا ويخشى علينا من الأذى

{ واشرقّت الارضَ بنَوّر ربَهّا }

وما زلنا نُخادع أنفسنا عندما نُهمل القرآن بحُجَّة عدم اتِّساع الوقت ونحن الذين نُهدر ساعات من وقتنا نتجوَّل بين وسائل التواصل🥺 ‏- اللَّهم صُب آياتِ القرآنِ في صُدورِنا صبًا حتَّى يُشفى بآثارِها كُل شعورٍ مُر🤍♡

‏الأيام الثقال التي تعبرها بكثرة ترديد الحوقلة ‏حتماً ستتجاوزها بسلام.. فلا تَفتُر.

‏التسليم لله هو لُبّ الإيمان, وما دمنا نعمل ونتوكل فلتكن إرادة الله ومشيئته, ومن يكن قلبه عامر بالإيمان فلن تطارده هموم الغد, فإن غدًا له رزق جديد, ومادام الله قد أنعم عليه بقوت يومه فليسعد ولينعم وليرض وليُسلم, وليترك مايريد إلى ما يريده الله فهو الرازق ذو القوة المتين🌟.

﴿فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ﴾

. فلا يُحزنك قولهم ‏ وهو معكم أين ما كُنتم لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ‏- مواساة ربانية للأشخاص اللي تأذوا من حكي الناس وأثّر عليهم سلبيا. ‏القرآن الكريم مليان بآيات تحس وكأنها جبر خاطر ومواساة لعباده،  تحسسنا بالطمأنينة ♡゙..

‏إن كُنتَ تصحب القرآن، فـ لا تقُلْ إني وحيد!.

إنّ ذكر الله تعالى، يُرضي الرحمٰن، ويزيد الإيمان، ويطرد الشيطان، ويجتثُ الهمومَ والأحزان، ويملأ النفس بالسُرور والرضوان، ليحي القلب من مواته، ويُحول بين الإنسان وبين فواته ويُفيقُ من سباته، فيكون سببًا لنشاط البدن وقوّته ونظارة الوجه وهيبته ‏- أذكار المساء🤍.

من دُعاء النبي ﷺ : اللهُم اغفر لي ذنبي ووسع لي في داري وبارك لي فيما رزقتني .

أنا أدري إنّي كل ما نزلت راسي للسجود ‏يرفعني الله بالقبول لأعلى مرتب.

‏ما أجمل أن تُعطي وأنت تعلم أن المقابل ليس من الناس بل من رب الناس.

‏قُل الحمد للہ دوماً , فَكم مِن صدرِ ضاق ثُم بِرحمة اللہ اٺسع .

‏أشعُر أنني بحاجة مُستمرة لشُكر الله، أشكره على لُطفه الخفي، وعلى جميل أقداره التي تتدخل في الوقت المُناسب لتنقذني دائمًا.

﴿ وَقالَ الشَّيطانُ لَمَّا قُضِىَ الأَمرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُم وَعدَ الحَقِّ وَوَعَدتُكُم فَأَخلَفتُكُم وَما كانَ لِيَ عَلَيكُم مِن سُلطانٍ إِلَّا أَن دَعَوتُكُم فَاستَجَبتُم لي فَلا تَلوموني وَلوموا أَنفُسَكُم ما أَنا۠ بِمُصرِخِكُم وَما أَنتُم بِمُصرِخِيَّ إِنِّي كَفَرتُ بِما أَشرَكتُمونِ مِن قَبلُ إِنَّ الظَّالِمينَ لَهُم عَذابٌ أَليمٌ ﴾

‏«الحمدلله على الأيامِ الرحبة، على اللحظاتِ الآمنة، على أيامِ الراحة، على استشعار النعم وفضل الله وسِعته»

‏حتَّى الجَمَادَاتُ حَنّت حِينَ جَاورَها سَل جِذْعَ مِحرَابِه يَروِي لَكَ الخَبَرا ﷺ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play