مسجات عام

مسجات عام

أعظم نعمه🌳🌱 أصبحنا على فطرة الإسلام، وعلى كلمة الإخلاص، وعلى دين نبينا محمد ﷺ ، وعلى ملّة أبينا إبراهيم حنيفًا مسلمًا وما كان من المشركين يكفيكَ من النِّعم كلها أن تُصبح على فطرة الإسلام، بينما يتخبّط آخرون بين أمواج الضلال والضياع

‏الإنسان مأجور على أحزان قلبه وعلى وِحدته وعلى تحمّله للأذى مأجور حتى على ابتسامته المكتومة التي يرسمها بين أهله ليوهمهم بسعادته حتى لا يبتئسوا.. مأجور حتى على حُزنه عند فعل المعاصي، مأجور على دموع سالت في خلوته ويجهل معيّة الله التي تُلازمه في كل حالاته!

لا تحسب أن كلمة الحمد لله ‏حين تقولها في دوّامة الهم والأتعاب بقلبٍ ملؤه الرّضا هيّنة عند الله؛ تمضي غمامة البلاء بما فيها من أتعاب وتبقى تفاصيل صبرك ورضاك محفوظة في موازينك يوم أن تلقى الله.

الإكثار من تلاوة القرآن: ‏تزيدك فهماً وتدبراً، وتكسبك مهارة وأداءً، وترفعك درجات وحسنات، وتكسوك سمتاً وخلقاً🧡. ـــــــــــــــــــ 🍃🌷🍃 ــــــــــــــــــ

تخيل شخصًا يمسه ضر وحاجة شديدة؛ فيأتيك ويطلبك ثم تقف معه وتعينه حتى ينكشف ما به ثم يمر من أمامك ولا يسلم عليك! شعور غريب!! هناك آية تشرح هذا الموقف ولكنه موقف بعض الناس مع الله..(وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ).. يمر من عند المسجد وينادي المنادي ( حي على الصلاة؛ حي على الفلاح) وهو معرض؛ ألست أنت فلانا الذي كان يتقلب هنا يدعوني؛ ألا تذكرني أنا الذي كشفت ضرك لما كنت تدعوني بحرقة وبكاء، فلمَ أعرضت لما كشفت ضرك؟!  من لك لو عاودك الضر؟ ألا تستحي؟ د.مرضي العنزي 🌿✉🌿

كان النبي صلي الله ﷺ إذا عصفت الرياح قال : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرَ مَا فِيهَا ، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِه ذكرو بيه أحبابكم نسأل الله السلامه للجميع ، في حفظ الله🤍

نصيحة قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة ♥️ قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «من قرأ آية الكرسى فى دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت» 🤎🤎🤎🤎🪐.

إقرؤوا سورة البقره يوميًا فهي تجمع بين شيئين الثناء على الله ودعاء الله ولا تقرأ بحرفٍ منهما إلا أؤتيته أي: أعطيت بالثناء أجرًا وبالدعاء إستجابه بإذن الله وهي شفاء لكل الأسقام الجسدية والنفسية ، إقرؤها في بداية أيامكم وإختموا بها دائمًا حتى تصبح عادة روتينيه.

إذا أردت أن تستيقظ سعيدا نم بأذكار النوم وإقرا ما تيسر من القرآن

‏﴿ يُدَبِّرُ الأَمرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الأَرضِ ﴾ - أحبُّ أن الله يحيط بأمورنا كلِّها، أحبُّ هذا الأنسَ منهُ كثيرًا ...

‏(توقّعك هو واقعك) ‏فقط احلم، وتخيّل شيئًا لنفسك! ‏كن كعمر بن عبدالعزيز، الذي كان يقول: ‏“إنّ لي نفسًا توّاقة، تاقت إلي فاطمة فتزوّجتها، وتاقت إلى الأمارة فولِّيتُها، وتاقت نفسي إلى الخلافة فأدركتها.. وقد تاقت إلى الجنّة فأرجو أن أدركها إن شاء الله عزّ وجل.

للنصيحة: حافظ على فيتامين (ص)..  ينفعك في الدنيا و الأخرة.. صلاة، صوم، صدق، صبر، صدقة، صلة رحم، صحبة صالحة، تسعد في الدارين🤍..!

الحمدُ لله لأن مجريات أمورنا بيده، تجريها حكمته، وتحوطها رحمته، الحمدُ له؛ لأنه ربُّنا، ولم يكلنا إلى ضعفنا ولا ضعف خلقِه، نحمدُه لأننا بين يديه، ولسنا في رجاء غيره.

- الـيوم الَّذي تعجز فيهِ عن قراءة سـورةِ البقـرةِ كامـلةً تامَّة، استمع فيهِ للـرُّقيةِ الشَّـرعية، فإن عجزتَ فـ سورة الدخـان ليلاً والصَّافات صبحاً فإن عجزتَ فأذكارُ الصَّباحِ والمساء فإن عجزتَ فالمُلك قبل النوم فإن عجزتَ فآيةُ الكرسي فإن عجزتَ فالاستغفار وذلك أضعفُ الإيمان . .”💗🫧

أن الله مع الصابرين.

أنا مُتصالِح مع فِكرة عدم التقدير و عدم معرفة قيمة الشخص الصحيح مِن قِبلِ الآخرين، أنا ما أغضب مِن إلي ما يعرفون قيمتي و لا أسعى لأُثبِت إلهُم أنّني استحق هذا الفِعل و لا استحق هذا التصرُّف مثلًا. أعرف زين أن الناس يُضيِّعون حتى الفُرص النافِعة، حتى الأنبياء -الّذين ارادوا أن يأخذوا بأيديهِم إلى الجنّةِ- اعرضوا عنهُم فما بالك بينا؟ فكانت المواساة دومًا فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ، مسألة التقدير مسألة وجوديّة. الناس ما تغيّروا بل أنَّ هذه الصِفة مُتجذِّرة في بعضهِم، هُمَّ ما يتحملون وجود شخصًا جيّدًا بهذا القدر في حياتِهِم!.

واحد من التابعين اسمه أبو مسلم الخَولاني. لما كان يصلي قيام الليل ويشعر بتعب، كان يشجع نفسه ويقول : أيظنُ أصحاب مُحمدٍ أن يستأثِروا به دوننا، كلا والله! لنُزاحِمَنهم عليه زِحامًا حتى يعلموا أنهم قد خلَّفـوا وراءَهـم رجالاً .

- «فعليكَ مِن ربّي السَّلامُ تحيَّـةً وعليكَ صلّى والملائكُ سَرمَدا». • صلَّى اللهُ علَيهِ وسَلّم🌱

- «البِدَار البِدار إلَى التّوبَةِ والاستِغفَار».

‏أحب ربي بعطائه ومنعه، أحبه لأنه الله، أجد في محبّته الغنى والرضى الدائم، لا أنتظر رزقًا يزيدني منه قُربًا وحُبًا، أحبه لأنه دلّني عليه، وهداني إليه، وجعل قُربه قُرّة عيني، وأُنسي وسلوتي وسعادتي، قلبي ساكن تحت ما يجري قضائه واختياره، ما يُحبه الله أنا أحبه، ولو غابت عني حِكمته🤍.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play