مسجات عام

مسجات عام

- و النبي . - و المصحف . - و الكعبة . - ورحمة فلان . - وحيات ولادي . - و عليي الطلاق . - والقرآن . • قال سيدنا محمد ﷺ : من حلفَ بغيرِ الله فقَد أشرَك - و الله . - و بالله . - و تالله . - و رب محمد . - و رب الكعبة . - و رب القرآن . { وَلَا تَجۡعَلُوا۟ ٱللَّهَ عُرۡضَةࣰ لِّأَیۡمَـٰنِكُمۡ أَن تَبَرُّوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَتُصۡلِحُوا۟ بَیۡنَ ٱلنَّاسِۚ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ }.

لا تغفل ! ‏أنت في الأشهر الحرم ‏سبّح ، كبّر ، هلّل ، إستغفر ‏وهي أشهر يستحب فيها الإكثار من العمل الصالح ‏لأن الحسنات تتضاعف و السيئات أعظم إثما.

.. اللهُمَّ قد أنعمتَ علينا بكتابك كرمًا وفضلًا وجُودًا ورحمةً منك سُبحانك، فأتمَّ علينا نعمتك وفضلك ولا تحرمنا خيرَ ما عندك بسُوءِ ما عندنا!؛ اللهم افتح لنا مع كتابك فتحًا ترضى به عنا، وتقرّ له أعيننا، اللهم اجعلنا من أهل القرآن العاملين به،  واجعله حجة لنا لا علينا يا كريم..♡ ..

قال رسول الله ﷺ: من كانت الدُّنيا همَّ ، فرَّق اللهُ عليه أمرَه، وجعل فقرَه بين عينَيْه، ولم يأْتِه من الدُّنيا إلَّا ما كُتِب له، ومــن كانت الآخرةُ نيَّتَه، جمع اللهُ له أمرَه، وجعل غناه في قلبِه، وأتته الدُّنيا وهي راغمةٌ.

رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِير ‏لم يقل: إني لما أنزلت إليّ من مالٍ فقير، بل قال: خير. ‏لأن الخير أوسع من المال… ‏فيه السعة، والبركة، والفكرة، والفرصة، والتيسير. ‏الوعي المالي يبدأ من هنا: ‏أن تعلم أن رزقك ليس فقط فيما يأتيك، بل فيما يُنزله الله من خير في قلبك قبل جيبك. ‏المال يتكاثر ويزداد عندما تُدرك أن قيمته تأتي من البركة والشكر، وليس من الكمية والعدد فقط.

سنَّة ‌الضحى ‏ركعاتٌ يسيرة ودعواتٌ صادقة، هي زادُ قوّتك وثباتك و طمأنينة يومك، تفرّ بها من ضيقك إلى سعةِ الله، تعدل صدقة عن ٣٦٠ مفصل من جسدك، وهي ‌صلاة الآوابين التوابين، فهنيئًا لمن حافظ عليها.

أشعر أنّي في حاجةٍ ماسة للحمد أكثر من الطلب، لك الحمد يارب، حمدًا يوافي نِعمك، لا ينفدُ أوله ولا ينقطعُ آخره.

‏لا أعلمُ همّك لكنّك بحاجة إلى القرآن.

يَأتِي زَمَانٌ عَلى أُمتِي القَابِض عَلى دِينِهِ كالقَابضِ عَلى جَمرةٍ مِن نَارٍ _الحَبّيب المُصطَفَى

والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سبلنا يقولُ الجنيد رحمهُ الله في تعليقِه على هذه الآية: والذين جَاهدوا أهواءهم بالتّوبة لنهدينّهم سبُل الإخلاص. ويقولُ أحمد بن أبي الحواري رحمهُ الله: الذين يعملون بما يعلَمون، نهديهِم إلى ما لا يعلمون. 💙

لازم تتعلم الحسنات المُكفِّرة للذنوب -اللي بتخُش تمسح الذنب-. يعني في ذنب بتقف قدامه حسنة، وفي ذنب بتمحيه حسنة. ومن الحسنات الماحيات للذنوب: - التوحيد. - التوبة. - الاستغفار. - الوضوء. - الصلاة.

‏أُحب الله، حُبًا جمًا، وهذا الشعور الوحيد الذي متأكّد أنني أمتلكه بصدق، دون أن تشوبه شائبة رَيب ‏وأتمنى أن يشفع لي يومًا، أمام كل ذنب كبير أو صغير ‏وأمام كُل تقصير.

‏مواساة ربانية لـيطمئن قلبك :    ‏﴿لا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ﴾    ‏﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾    ‏﴿لَا تَخَافَا ۖ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ﴾    ‏﴿فَلَا يَحْزُنك قَوْلهمْ﴾   ‏﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾

﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ﴾ ــ هذا شرط. ﴿يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا﴾ ــ هذا وعد. ﴿ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾ ــ هذه مكافأة. فحقق الشرط .. لتستحق الوعد .. وتنال المكافأة.

إليكَ يَا من تُعجّل فِي الصلاة: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ : ”إن العبد إذا قَامَ يُصلِّي أُتِي بُذنوبه كلها فَوُضعت على رأسه و عاتقيه فكُلَّما رَكعَ أَو سَجدَ تَساقَطَتْ عَنْهُ.“ لذلك أيها المصلّي.. الصلاة ثانِ ركن من أركان الإسلام، وهي أول ما يُسأل عليه العبد يوم القيَامة، إذا صلحت صلحت سائر الأعمال، و إذا فسدت فسدت سائر الأعمال. وكما للإسلام و الإيمان أركان، فَ للصلاة كذلك أركان... ومن أحد هذه الأركان : الطمأنينة. وتذكر أنَّ الشيء الذي تعجل له... بيد من تقف أمامه في الصلاة، بيد الله عزّوجلّ، فاطمئن💗!.

حين تُسلب منك حقوقك وتغيب العدالة بين الناس يصبح اللجوء إلى الله هو الملاذ الأخير في تلك اللحظة يتجاوز الظالم كل حدود القوة البشرية ليواجه قوة لا يستطيع مقاومته ، كيف للإنسان أن يحارب عدالة السماء؟

إِنَّآ أَنزَلۡنَٰهُ فِي لَيۡلَةِ ٱلۡقَدۡرِ ١۝ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا لَيۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ ٢۝ لَيۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ خَيۡرٞ مِّنۡ أَلۡفِ شَهۡرٖ ٣۝ تَنَزَّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ فِيهَا بِإِذۡنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمۡرٖ ٤۝ سَلَٰمٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطۡلَعِ ٱلۡفَجۡرِ ٥۝

تضيق بنا الأرض رغم وسعها، فننادي من بيده ملكوت السماوات والأرض، فيهدأ البال ويطمئنّ القلب.. ليس لأنه انكشف عنه ما أصابه بل ليقينه بأن ربه الذي يُناديه ويُناجيه عليمٌ به وبحاله، لطيف لما يشاء -سبحانه وبحمده- مُجيب قريب بل وأقرب إليه من حبل الوريد! فينشرح الصدر بعد ما أصابه الضيق فنادي وقل لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت الظالمين.. فبعدها فاستجبنا له ونجّيناه من الغمّ وكذلك ننجي المؤمنين

الحمدلله الذي جعل في الإسلام أن كل آه نئنُّ بها لنَا بها أجرًا

والتائب! حبيب اللّٰه سواءً كان شابًا أو شيخًا. - ابن تيمية رحمه اللّٰه.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play