مسجات فراق وشوق

مسجات فراق وشوق

‏وكانه لقى عذر لرحيل.. ورحل

‏كُنت بخاف أعاتبك لـ العتاب يقلب فُراق.

‏‎الفراق الحقيقي بين المُحبّين لايحدث في حين حدوث الخلاف، أو حتّى في الصمت الذي يليه.. بل عندما يصبح لكلٍ منهما حياةً كاملة، دون أن يعرف الآخر شيئًا عنها

يَا مَن أَرَاقِبهُ والوَصلُ مُنقَطِعٌ كَيفَ السَّبِيلُ إِلَى إِعلَانِ أَشوَاقِي ؟

تـوّي بقول أنساك والشوق سـيّر 🎶

‏وفجاه بنص الليل يوحشك شخص كنت تسولف معه بالساعات

‏أخاف أطاوع الشوق وأجيك .. وتردني

‏البعض إن غاب غابت روحنا معه وبعضهم يستوي حـل وترحـال.

‏كان على أحدنا أن يكون بهذه القسوة ليكمل الآخر طريقه.

‏‎من فَرط ما أشتاقُ .. صرتُ بسجدتي أدعو السماءَ للحظةٍ أن تُمطِرَك !

‏مانويت البُعد .. اهمالك جبرني

‏عيونك وحشاني، واعتقد ان ده سبب كافي لإننا نتقابل.

‏من دون خلي يمر الوقت مالي به وش لي بليلٍ طويل .. وسيده غايب

- عن الشَوقِ للأحبة : ‏يُقال إشتقتُ إلى فُلان، وتَشوقت إليه، وإشتقتُه، وتشوقتُه، وصَبوتُ إليه، وتُقت إليه، وطربتُ إليه، وحننتُ، وغَرضت إليه، ونَزعت إليه، وإني لأجاد إلى فُلان، وقد ظَمئت إلى لِقائه، ونَازعتني نفسي إليه، وتخَالجني إليه شَوق، وإهتاجني الشَوق إليه، وهَزني، وحفزني، وإستفزني، وإستخفني، وقد لجّ بي الشَوق، وبي إليه طَرب، وصور، وبي إليه طَرب نازِع، وإني لنزوعٍ إلى الوطَن، توّاق إلى الأحبة، توّاق إلى ما لم ينلْ، وفي قَلب فُلان لَوعة الشَوق، وحرقته، وجّواه، وغّلته، وغليله، ولاعجه، ولواعجه، وتباريحه، وحزازاته، وقد أسلَمه الجِلد، وأقلقه الوجّد، ‏وأنحله الشوق، وأسقّمه، وأذابه، واستطَار فؤاده ، وسَعر أنفاسه ، والتعجت في أحشائه نيران الأشواق، وبات يَتوهج من حرِ الشوق ، ورأيته مًلتهب الصدّر، مضطرم الضُلوع .🖤

‏ليتَ المسافات تُخيِّط نفسها فتقصر ونلتقي.

‏فوالله ما كان الفراقُ بخاطري ولكنّ تصريفُ الزمانِ عجيبُ

‏‎فقدتُ لهفة اللقاء في متاهات الانتظار الطويل؛ لا معنى لعودتكِ الآن..

‏متى الدنيا تراضيني واشوفك

‏ابتعدت لأنك أرغمتني على ذلك ، جعلتني أفعل ما لم أتخيل أني سأفعله يومًا ما ، جعلتني أرحل وأنا أحبك ، أذهب وأنا أرغب بالبقاء ، أتظاهر بأني تركتك بإرادتي بينما كنت أبحث عن سبب واحد للإستمرار،بذلت كل مابوسعي لِأبقى

‏‎‎هل كان ما بيننا هشٌّ جداً .. حتى يسقطه سوء فهم.. كلمةٌ طائشة.. ردة فعل مفاجئة.. عتابٌ عابر.. هل كنا طوال الأيام البعيدة الماضية التي تجاوزنا فيها الكثير.. نستند على جدار الحب المائل منذ البداية.. لنكتشف في نهاية الأمر.. أنني كنتُ أهربُ بك.. وكنت أنت تهرب منّي؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play